عندما اختارت مجلة «فانيتي فير» صورة تجمع جورج كلوني، وجوليا روبرتس، وإدريس إلبا، لتتصدر غلافها في شهر مارس (آذار) الماضي، كان ذلك إشارة واضحة إلى أن هذه القطعة لم يعد لها جنس محدد، وأنها قطعة رجالية دخلت عالم المرأة لتصبح جزءا لا يتجزأ منه، علما بأن مغازلة هذه القطعة للمرأة بدأت في العشرينات من القرن